٢٠٢٢
كيف تسمعونه؟
آذار/ مارس٢٠٢٢


”كيف تسمعه؟“ من أجل قوة الشبيبة آذار/ مارس٢٠٢٢.

رسالة لأجل قوة الشبيبة الشهرية، آذار/ مارس ٢٠٢٢

كيف تسمعونه؟

صورة
قطع لعبة الأحجية
صورة
أشخاص لديهم أشكال مفقودة من قطع لعبة الأحجية

رسوم توضيحية لأوكسينا غريفينا

جنبًا إلى جنب مع التوجيه الهادئ الذي نتلقاه من الروح القدس، من وقت لآخر، يؤكد الله بقوة وبشكل شخصي جدًا لكل واحد منا أنه يعرفنا ويحبنا. ثم في لحظات الصعوبة، يعيد المخلص هذه التجارب إلى أذهاننا.

فكروا في حياتكم الخاصة. قد تأتي هذه التجارب في أوقات حاسمة في حياتنا أو في ما قد يبدو للوهلة الأولى على أنه أحداث هادئة. تأتي هذه اللحظات المميزة روحيا في أوقات مختلفة وبطرق مختلفة، مخصصة لكل واحد منا.

وأوضح جوزف سميث أننا نتلقى أحيانًا ”نبضات مفاجئة من الأفكار“ وأحيانًا ”تدفق خالص للعقل“.١

نصح الرئيس دالين هـ. أوكس في رد على رجل صادق زعم أنه لم يسبق له أن مر بتجربة كهذه، ”ربما تم الرد على صلواتك مرارًا وتكرارًا، ولكنك جعلت توقعاتك تتوقف على علامة عظيمة جدا أو صوت مرتفع جدا بحيث أنك تعتقد أنك لم تحصل على أي إجابة“.٢

لقد سمعنا مؤخرًا الرئيس رسل م. نلسن يقول: ”أدعوكم إلى التفكير بعمق وفي كثير من الأحيان حول هذا السؤال الأساسي: كيف تسمعونه انتم؟ أدعوكم أيضًا إلى اتخاذ خطوات لسماعه أكثر وبشكل أفضل“.٣

ملاحظات

  1. تعاليم رؤ ساء الكنيسة: جوزيف سميث (٢٠٠٧)، ١٣٢.

  2. دالين هـ. أوكس، دروس الحياة المستفادة: تأملات شخصية (٢٠١١)، ١١٦.

  3. رسل م. نلسون، ”’كيف #تسمعونه؟‘ دعوة خاصة،“ ٢٦ شباط/ فبراير ٢٠٢٢، blog.ChurchofJesusChrist.org.

طباعة