”بركات كلمة الحكمة،“ كلمة الحكمة (٢٠٠٧)
”بركات كلمة الحكمة،“ كلمة الحكمة
بركات كلمة الحكمة
حفظ كلمة الحكمة سوف يُحسّن من رفاهك الجسدي والروحي. بالرغم من أنك لا تزال عُرضةً للتحديات الصحية العادية، إلا أن طاعة هذه الوصية ستُساعدك على أن تحظى بجسدٍ وذهنٍ أكثر صحة.
يشير بولس الرسول في العهد الجديد إلى أنّ الجسم مثل الهيكل: ”أَمَا تَعْلَمُونَ أَنَّكُمْ هَيْكَلُ اللهِ، وَرُحُ اللهِ يَسْكُنُ فِيكُمْ؟ إِنْ كَانَ أَحَدٌ يُفْسِدُ هَيْكَلَ اللهِ فَسَيُفْسِدُهُ اللهُ، لِأَنَّ هَيْكَلَ اللهِ مُقَدَّسٌ الَّذِي أَنْتُمْ هُوَ“ (١ كورنثوس ٣:١٦–١٧).
وكلما حفظت كلمة الحكمة، سيكون الجزء المرهف والحساس والروحي من طبيعتك مستعداً لتلقي التوجيه من الله. تعلّم أن تُصغي إلى الهمسات والمشاعر الروحية. سيتمّ تحذيرك من المخاطر وسيتمّ إرشادك بواسطة الروح القدس. ستزداد حكمتك ومعرفتك. وستحظى بالمزيد من راحة البال، وازدياد ضبط النفس، ومواقف الثقة تجاه الحياة والمستقبل.