المؤتمر العام
الأساقفة—رعاة خراف الرب
المؤتمر العام لشهر نيسان/ أبريل ٢٠٢١


14:46

الأساقفة—رعاة خراف الرب

الأسقف له دور أساسي في الخدمة كراع يرشد الجيل الصاعد إلى يسوع المسيح.

يا إخوتي الكهنوت الأعزاء ، يتساءل مؤلف بيت خالد في ترنيمة محبوبة جدًا، ”هل سيتعثر شبيبة صهيون؟“١ تصريحي الصادق والمدوي رداً على هذا السؤال هو ”لا!“

للتأكد من صحة الإجابة، أشهد اليوم أن دعم الجيل الصاعد في وقت التحديات والإغراءات غير العادية هو مسؤولية أساسية يعطيها الآب السماوي للآباء والأساقفة.٢ دعوني أوضح أهمية الأسقفية من خلال خبرتي الشخصية.

عندما كنت شماسًا، انتقلت عائلتي إلى منزل جديد في جناح مختلف. كنت قد بدأت الدراسة في المدرسة الإعدادية، لذلك التحقت أيضًا بمدرسة جديدة. كان هناك مجموعة رائعة من الشبان في رابطة الشمامسة. كان معظم أولياء أمورهم أعضاء نشطين. كانت والدتي نشطة تمامًا. كان والدي استثنائياً من جميع النواحي ولكنه لم يكن عضواً نشطاً في الكنيسة.

المستشار الثاني في الأسقفية، الأخ دين أير، كان قائدا مخلصا.٣ عندما كنت لا أزال أتأقلم مع الجناح الجديد، أُعلِن عن نشاط للآباء والأبناء في بحيرة بير — على بعد حوالي ٤٠ ميلاً (٦٥ كم). لم أكن أعتقد أنني سأتمكن من الحضور بدون والدي. لكن الأخ آير وجه لي دعوة خاصة للذهاب معه. لقد تحدث بتقدير واحترام عن والدي وشدد على أهمية الفرصة المتاحة لأكون مع أعضاء رابطة الشمامسة. لذلك قررت أن أذهب مع الأخ آير، وكانت تجربة رائعة

كان الأخ آير مثالاً رائعًا للحب المقتدي بالمسيح والوفاء بمسؤولية الأسقفية لدعم أولياء الأمور في رعاية الشبيبة وتنشئتهم. لقد منحني بداية ممتازة في هذا الجناح الجديد وكان مرشدًا لي.

قبل بضعة أشهر من مغادرتي للتبشير في عام ١٩٦٠، توفي الأخ آير بالسرطان عن عمر يناهز ٣٩ عامًا. ترك زوجته وأطفالهما الخمسة اللذين كانت أعمارهم جميعا تقل عن ١٦ عامًا. وقد أكد لي أبناؤه الأكبر سنا، ريتشارد وكريس آير، أن في غياب والدهم، دعمتهم الأسقفيات وقدمت لهم ولإخوتهم الصغار وأختهم الرعاية بمحبة مقتدية بالمسيح، وأنا ممتن لذلك.

يتحمل الآباء دائمًا وبشكل مباشر مسؤولية عائلاتهم.٤ توفر رئاسات الروابط أيضًا الدعم الأساسي والإرشاد لأعضاء الرابطة من خلال مساعدتهم في السمو بواجبات وقوة كهنوت هارون لتحتل موقعا مركزيا في حياتهم.٥

الراعي مع الخراف

هدفي اليوم هو التركيز على الأساقفة ومستشاريهم، الذين يمكن تسميتهم ”رعاة قطيع الرب“ — مع التركيز على كونهم رعاة للجيل الصاعد. ٦ من المثير للاهتمام أن الرسول بطرس أشار إلى يسوع المسيح على أنه ”راعي أرواحكم وأسقفها“.٧

للأسقف خمس مسؤوليات رئيسة كرئيس للجناح:

  1. هو رئيس الكهنة العالين في الجناح.٨

  2. هو رئيس كهنوت هارون.٩

  3. هو قاض عام.١٠

  4. ينسق عمل الخلاص والإعلاء، بما في ذلك رعاية المحتاجين.١١

  5. ويشرف على السجلات، والأمور المالية، واستخدام مبنى الاجتماعات.١٢

الأسقف، بصفته رئيس الكهنة العالين، هو ”القائد الروحي“ للجناح.١٣ وهو ”تلميذ مخلص ليسوع المسيح“.١٤

بالإضافة إلى ذلك، ”ينسق الأسقف عمل الخلاص والإعلاء في الجناح“.١٥ يجب على الأسقف أن يعين المسئولية اليومية لمشاركة الإنجيل، وتقوية الأعضاء الجدد والعائدين إلى النشاط، والخدمة الرعوية، وعمل الهيكل والتاريخ العائلي ورئاسات روابط الشيوخ وجمعيات الإعانة.١٦ ينسق الأسقف هذا العمل في مجلس الجناح ومجلس شبيبة الجناح.

للأسقف دور أساسي في الخدمة كراع يرشد الجيل الصاعد، بما في ذلك الشباب غير المتزوجين، ويوجههم إلى يسوع المسيح.١٧ أكد الرئيس رسل م. نلسن على الدور الأساسي للأسقف ومستشاريه. لقد علم أن ”مسؤوليتهم الأولى والأهم هي رعاية الشباب والشابات في جناحهم“.١٨ تدعم الأسقفية أولياء الأمور في رعاية وتنشئة الأطفال والشبيبة في الجناح. الأسقف ورئيسة الشابات في الجناح يتشاوران معًا. إنهم يسعون جاهدين لمساعدة الشباب على أن يعيشوا المعايير المذكورة في الكتيب من أجل قوة الشبيبة، والتأهل لتلقي المراسيم، وقطع العهود المقدسة والحفاظ عليها.

قد تسأل، ”لماذا جرى توجيه الأسقفية لقضاء الكثير من الوقت مع الشبيبة؟“ لقد نظم الرب كنيسته لتحقيق أولويات حاسمة. وعليه، فإن تنظيم كنيسته له هيكلية يتحمل فيها الأسقف مسؤولية مزدوجة. لديه مسؤولية عقائدية عن الجناح ككل، ولكن لديه أيضًا مسؤولية عقائدية محددة تجاه رابطة الكهنة.١٩

الشبيبة من الكهنة والشابات الذين في نفس العمر يمرون بمرحلة بالغة الأهمية في حياتهم ونموهم. خلال فترة قصيرة من الزمن، يتخذون قرارات لها آثار كبيرة مدى الحياة. إنهم يقررون ما إذا كانوا سيستعدون لدخول الهيكل، والخدمة التبشيرية، ٢٠ والسعي للزواج في الهيكل، والاستعداد لتأدية عملهم في الحياة. هذه القرارات، بمجرد اتخاذها، لها آثار روحية وعملية عميقة على بقية حياتهم. أيها الأساقفة، يرجى العلم أن قضاء وقت قصير نسبيًا مع كاهن شاب أو مع شابة أو بالغ شاب يمكن أن يساعدهم على فهم القوة المتاحة لهم من خلال كفارة يسوع المسيح. يمكن أن يوفر رؤية سيكون لها تأثير عميق على حياتهم كلها.

الأسقف موا ماهي ومستشاريه

كان الأسقف موا ماهي من أفضل الأمثلة التي رأيتها لأسقف ساعد في تقديم هذا النوع من الرؤية لشبيبته. جرت دعوته ليكون أول أسقف لجناح سان فرانسيسكو الذي يخدم التونغانيين.٢١ كان مهاجرًا من مدينة فافاو، في مملكة تونغا. كان جناحه يقع بالقرب من مطار سان فرانسيسكو، حيث كان يعمل.٢٢

جناح تونغاني

كان في الجناح عدد كبير من الشبيبة، معظمهم من عائلات كانت قد هاجرت مؤخرًا إلى الولايات المتحدة. لم يعلّمهم الأسقف ماهي بالكلام وبالقدوة فقط كيف يكونون تلاميذًا صالحين ليسوع المسيح، ولكنه ساعدهم أيضًا من خلال منحهم رؤية لما يمكن أن يصبحوا عليه وساعدهم على الاستعداد لدخول الهيكل والخدمة التبشيرية والتعليم والعمل. خدم قرابة ثماني سنوات، وأصبحت أحلامه ورغباته للشبيبة حقيقة واقعة.

خدم ما يقرب من ٩٠ في المائة من الشباب في رابطة كهنوت هارون في بعثات تبشيرية. بحلول عام ١٩٨٧، كان ١٥ شابًا وشابة من بين هؤلاء هم أول أفراد عائلاتهم الذين التحقوا بالجامعة.٢٣ التقى بمدير المدرسة الثانوية المحلية (ولم يكن من عقيدتنا)، وأقام معه صداقة وتعاونا حول الكيفية التي يمكن بها مساعدة كل من الشبيبة على تحقيق أهداف جديرة بالاهتمام والتغلب على المشاكل. أخبرني المدير أن الأسقف ماهي ساعده في العمل مع المهاجرين من جميع الأديان الذين كانوا يواجهون أوقاتا عصيبة. عرف الشبيبة أن الأسقف أحبهم.

للأسف، توفي الأسقف ماهي خلال فترة خدمته في منصبه. لن أنسى أبدًا جنازته المؤثرة والملهمة. كان هناك حشد كبير. تألفت الجوقة من أكثر من ٣٥ عضوًا شابًا مؤمنًا خدموا في بعثات تبشيرية أو كانوا يدرسون في الكلية وكانوا شبابًا أثناء خدمته كأسقف. أعرب أحد المتحدثين عن شعور عميق بالتقدير من الشبيبة في جناحه. وأشاد بالأسقف ماهي على الرؤية التي منحهم إياها في التحضير للحياة والخدمة الصالحة. ولكن الأهم من ذلك، أن الأسقف ماهي قد ساعدهم في بناء الإيمان بالرب يسوع المسيح كأساس لحياتهم.

الآن، أيها الأساقفة، أينما كنتم تخدمون، أثناء مقابلاتكم واجتماعاتكم الأخرى، يمكنكم تقديم هذا النوع من الرؤية وبناء الإيمان بيسوع المسيح. يمكنكم توجيه دعوات قوية لتغيير السلوك، وإعدادهم للحياة، وإلهامهم للبقاء على درب العهد.

بالإضافة إلى ذلك، يمكنكم مساعدة بعض الشبيبة الذين يختلفون مع أولياء أمورهم بشأن أشياء غير مهمة نسبيًا.٢٤ في الوقت الذي يبدو فيه أن الشبيبة يواجهون قدرا كبيرا من الخلافات مع والديهم، فإن الشخص الذي يترأس رابطتهم الكهنوتية والمسؤول عنهم من الناحية الكنسية هو أيضًا الشخص الذي يلجأ إليه أولياء أمورهم للحصول على توصيات دخول الهيكل. هذا يضع الأسقف في وضع فريد لتقديم المشورة لكل من الشبيبة وأولياء أمورهم عندما يتسبب الخلاف في حدوث انقسام. يمكن أن يساعد الأساقفة في كل من رؤية الأشياء من منظور أبدي وأيضا حل القضايا متفاوتة الأهمية. نوصي بأن الأساقفة يجب ألا يُعَيَّنوا للخدمة الرعوية للعائلات حتى يتمكنوا من تركيز وقتهم وطاقتهم في خدمة الشبيبة وعائلاتهم في مثل هذه المواقف.٢٥

إنني على علم بأحد الأساقفة الذي تمكن من حل الخلاف الشديد بين الابن ووالديه، مما أدى إلى تحقيق الانسجام في المنزل وتعزيز الالتزام بالإنجيل. ساعد الأسقف الوالدين على الفهم بأن السعي للتلمذة المسيحية كان أكثر أهمية من التدقيق على كيفية وسرعة إنجاز الأعمال المنزلية.

من أجل قضاء المزيد من الوقت مع الشبيبة، أينما كانوا، بما في ذلك الأحداث أو الأنشطة المدرسية، نُصِح الأساقفة بتفويض حضور الاجتماعات المناسبة للغير وأيضا وقت لتشاور الشبيبة مع الكبار. وفي حين يمكن للأساقفة تقديم المشورة بشأن الأمور المتأزمة والعاجلة، فإننا نوصي بتفويض الاستشارة المستمرة، المتعلقة بالأمور المزمنة والأقل إلحاحًا، والتي لا تتضمن أحكامًا تتعلق بالاستحقاق، إلى أعضاء رابطة كبار السن أو جمعية الإعانة — عادة ما يكون هؤلاء هم أعضاء الرئاسات أو الإخوة والأخوات الخدومين. سوف يوجه الروح القدس القادة لاختيار الأعضاء المناسبين لتقديم هذه المشورة.٢٦ الذين يتلقون هذه المهمة الاستشارية المفوضة لهم يحظون بامتياز الحصول على الوحي. هم، بالطبع، يجب أن يحافظوا دائمًا على السرية التامة.

لطالما ضحى القادة ذوي البصيرة من أجل الجيل الصاعد. هذه هي المهمة التي يقضي فيها أعضاء الأساقفة معظم وقت خدمتهم في الكنيسة.

أرغب الآن في أن أقول بعض الأشياء مباشرة للشباب ثم إلى أساقفتنا.

قد لا يكون لدى الكثير منكم أيها الشبيبة الغالون رؤية واضحة عن هويتكم سواء في الحاضر أو في المستقبل. ومع ذلك، فأنتم على عتبة أهم القرارات التي ستتخذونها في حياتكم. يرجى التشاور مع أولياء أموركم وأساقفتكم حول الخيارات المهمة التي تنتظركم. اسمحوا للأسقف أن يكون صديقكم ومستشاركم.

نحن ندرك أنكم تتعرضون لتجارب وإغراءات تحيط بكم من كل صوب. نحتاج جميعًا إلى التوبة يوميًا كما علّمنا الرئيس نلسن. من فضلكم تحدثوا إلى أساقفتكم حول أي مسألة يمكن أن يساعدك فيها هؤلاء القضاة العموميون في ترتيب حياتكم وفقا لما يريده الرب استعدادًا لـ ”عمله العظيم“ في هذا التدبير الأخير.٢٧ وكما دعاكم الرئيس نلسن، يُرجى أن تكونوا مؤهلين لتكونوا جزءًا من كتيبة شبيبة الرب!٢٨

والآن كلمة لكم أيها الأساقفة الأعزاء نيابة عن قيادة وأعضاء الكنيسة. نعرب عن امتناننا العميق لكم. آخذين بعين الاعتبار التعديلات التي طُلب منكم إجراؤها في السنوات الأخيرة، أيها الأساقفة الأعزاء، فإننا نرجو أن تعرفوا مدى حبنا وتقديرنا لكم. مساهمتكم في الملكوت تكاد تفوق الوصف. الكنيسة لديها ٣٠٩٠٠ من الأساقفة ورؤساء الفروع يخدمون في جميع أنحاء العالم.٢٩ إننا نكرم كلا منكم.

بعض الكلمات والدعوات المقدسة الموصوفة بهذه الكلمات مشبعة بأهمية روحية متسامية. دعوة الأسقف هي بالتأكيد في المرتبة الأولى من هذه الكلمات. إن خدمة الرب بهذه الصفة أمر رائع من نواح كثيرة. دعوة الأسقف وتأييده وتكريسه هي تجربة لا تُنسى أبدًا. بالنسبة لي، فإنها تصنف مع عدد صغير من الأحداث الرائعة من حيث النطاق الواسع والعميق للمشاعر التي تثيرها. إنه يجلس بشكل مريح في تسلسل هرمي للأحداث العزيزة في الحياة مثل الزواج والأبوة والتي لا يمكن وصفها بمجرد بضع كلمات.٣٠

أيها الأساقفة، نحن ندعمكم! نحن نحبكم أيها الأساقفة! أنتم حقًا رعاة خراف الرب. لن يتخلى المخلص عنكم في هذه الدعوات المقدسة. أشهد بهذا، في عطلة عيد الفصح هذه، باسم يسوع المسيح، آمين.

ملاحظات

  1. “True to the Faith,” Hymns, no. 254.

  2. يتشارك قادة الشبيبة والروابط ورئاسات الفصول وقادة الكنيسة الآخرون في هذه المسؤولية.

  3. الأسقف هو رئيس رابطة الكهنة. مستشاره الأول مسؤول عن رابطة المعلمين، ومستشاره الثاني مسؤول عن رابطة الشمامسة. (راجع الدليل العام: الخدمة في كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة ، ١٠.٣ ، ChurchofJesusChrist.org.)

  4. راجع المبادئ والعهود ٦٨: ٢٥-٢٨.

  5. راجع Quentin L. Cook, “Adjustments to Strengthen Youth,” Liahona, Nov. 2019, 40–43.

  6. إن استخدام كلمة أسقف ينطبق بنفس القوة على رؤساء أفرعنا المخلصين.

  7. ١ بطرس٢: ٢٥.

  8. راجع الدليل العام ، ٦.١.١ .

  9. راجع الدليل العام، ٦.١.٢.

  10. راجع الدليل العام، ٦.١.٣.

  11. راجع الدليل العام، ٦.١.٤.

  12. راجع الدليل العام، ٦.١.٥.

  13. الدليل العام، ٦.١.١ ؛ راجع أيضًا الدليل العام ، ٦.١.١.١-٦.١.١.٤.

  14. الدليل العام، ٦.١.١.

  15. الدليل العام، ٦.١.٤.

  16. راجع الدليل العام، ٢١.٢؛ ٢٣.٥، ٢٥.٢.

  17. راجع الدليل العام، ٦.١؛ ١٤.٣.٣.١، انظر أيضا ل. كونتن كوك، ”تعديلات على كتاب تقوية الشبيبة “، 40–43. كما جرى تشجيع الأسقف على قضاء المزيد من الوقت مع زوجته وعائلته. أصبح هذا التركيز ممكنًا حيث يتم استدعاء مستشارين وأخصائيين بالغين قادرين لمساعدة رئاسات روابط كهنوت هارون والأسقفية في واجباتهم.

  18. Russell M. Nelson, “Witnesses, Aaronic Priesthood Quorums, and Young Women Classes,” Liahona, Nov. 2019, 39.

  19. راجع المبادئ والعهود ١٠٧: ٨٧-٨٨.

  20. ”يتوقع الرب من كل شاب قادر أن يستعد لخدمة [بعثة تبشيرية] (انظر المبادئ والعهود ٣٦: ١، ٤-٧ ). كما يجب على الشابات والأعضاء المسنين الراغبين في الخدمة الاستعداد للقيام بها. جزء أساسي من الإعداد هو السعي إلى الاهتداء إلى يسوع المسيح وإنجيله المستعاد. الذين يرغبون في الخدمة يستعدون أيضًا جسديًا وعقليًا وعاطفيًا وماليًا“ (الدليل العام ، ٢٤.).

  21. جرى تنظيم الجناح في ١٧ ديسمبر/كانون أول ١٩٨٠. ساعد الشيخ جون غروبرغ من رابطة السبعين الأولى في تنظيم جناح اللغة التونغانية هذا. (راجع Gordon Ashby, chairman, and Donna Osgood, ed., The San Francisco California Stake: The First 60 Years, 1927–1987 [1987], 49–52.)

  22. ارتقى الأسقف ماهي إلى منصب إداري في شركة بان أمريكان إيروايز في مطار سان فرانسيسكو، الدولي في ولاية كاليفورنيا.

  23. راجع The San Francisco California Stake, 49.

  24. قد يتمردون أيضًا على الأشياء التي هي مهمة أبديا.

  25. راجع الدليل العام، ٢١.٢.١.

  26. سيقوم الأسقف بالتنسيق مع رئاسات روابط الشيوخ وجمعيات الإعانة فيما يتعلق بمن يجب تعيينه وكيفية تحقيق عملية المتابعة بمحبة ورعاية.

  27. المبادئ والعهود ٦٤: ٣٣.

  28. راجع Russell M. Nelson, “Hope of Israel” (worldwide youth devotional, June 3, 2018), HopeofIsrael.ChurchofJesusChrist.org.

  29. اعتبارًا من 19 شباط/فبراير ٢٠٢١، كان هناك ٢٤٠٣٥ أسقفًا و ٦٨٦٥ رئيس فرع يخدمون في جميع أنحاء العالم.

  30. دُعيت كأسقف لجناح برلينغام في كاليفورنيا عام ١٩٧٤ من قبل الرئيس ديفيد بارلو وجرى تكريسي في ١٥ أيلول/سبتمبر ١٩٧٤، بواسطة الشيخ نيل أ. ماكسويل، الذي كان قد جرى استدعاؤه مؤخرًا كمساعد لرابطة الرسل الاثني عشر.