١ ما أَقْوى أَساسَكَ يا قِدّيسَ الرَّبْ
إنْ بَنَيْتَهُ عَلى كَلِمَةِ اللّٰهْ
ماذا يُمْكِنْ أَنْ يَقولَ لَــــــــكَ أَكْثَرْ
يا مَنْ إِلى الْمُخَلِّصِ،
يا مَنْ إِلى الْمُخَلِّصِ،
يا مَنْ لِلْمُـخَلِّصْ لِلْحِمايَهْ جِئتَ
٢ في كُلِّ الْأَحْوالْ، في الْمَرَضِ وَالصِّحَّهْ
في الْفَقْرِ الشَّديدْ أَوِ الْغِنى الْفــــــــاحِشْ
في الْأَرْضِ وَالْبَحْرِ وَكُلِّ— مَكــــــــانْ
فَحَسَبَ حاجاتِكَ،
فَحَسَبَ حاجاتِكَ،
حَسَبَ حاجاتِكَ سَتَجِدُ الْعَوْنْ
٣ دَوْماً أَنا مَعَكْ لا تَيْأَسْ أَبَداً
لِأَنّي إلٰهُكَ دَوْماً أُعينُكْ
،أُقَوّيكَ أُساعِدُكَ وَأُنْهِضُكْ
وَتُسْنِدُكَ يَــــــــدي
وَتُسْنِدُكَ يَــــــــدي،
يَدي الْبارَّهْ الْقادِرَهْ عَلى كُلِّ شَيْءْ
٤ ِنْدَما أَدْعوكَ لِتَرْكَبَ الْمُحيطْ
فَلَنْ تَغْلُبَكَ أَمْواجُهُ وَالْيَأْسْ
أَكونُ مَعَكْ وَأُبارِ—كْ شِدَّتَكْ
وَأُقَدِّسُ لَــــــــكَ،
وَأُقَدِّسُ لَــــــــكَ،
وَأُقَدِّسُ لَكَ أَشَدَّ الصِّعابْ
٥ عِنْدَما تَمُرُّ بِنارِ التَّجارِبْ
نِعْمَتي الْكافِيَةُ سَتُعينُكَ
لَنْ يُؤْذيكَ ٱللَّهْبُ لِأَنّـــــــي أُريــــــــدْ
لِأَ—نّي أُريــــــــدُ،
لِأَ—نّي أُريــــــــدُ،
لِأَنّي أُريدُ تَنْقِــــــــيَتَكَ
٦ حَتّى في الْكِبَرِ سَيُثْبِتُ شَعْبي
مَحَبَّتي ٱلثّابِتَةَ ٱلْأَبَدِيَّهْ
وَعِنْدَما يَعْلو رُؤوسَهُمُ ٱلشَّيْبُ
فَفي حُضْني في حُــــــــضْني،
فَفي حُضْني في حُــــــــضْني،
سَيُحْمَلونَ— كَأَنَّهُمْ حِمْلانْ
٧ اَلنَّفْسُ الَّتي لِيَسوعَ لَجَأَتْ
لا وَلَنْ أَتْرُكَها لِمَنْ عاداها
إِنْ قامَتْ علَيْها أَبْوابُ ٱلْجَحيــــــــمْ
فَأَبَداً لا أَبَداً،
فَأَبَداً لا أَبَداً
فَأَبَداً لَنْ أَتَخَلّى عَــــــــنْها