الموسيقى
ما أقوى أساسك


٣

ما أقوى أساسك

برِفعة

١ ما أَقْوى أَساسَكَ يا قِدّيسَ الرَّبْ

إنْ بَنَيْتَهُ عَلى كَلِمَةِ اللّٰهْ

ماذا يُمْكِنْ أَنْ يَقولَ لَــــــــكَ أَكْثَرْ

يا مَنْ إِلى الْمُخَلِّصِ،

يا مَنْ إِلى الْمُخَلِّصِ،

يا مَنْ لِلْمُـخَلِّصْ لِلْحِمايَهْ جِئتَ

٢ في كُلِّ الْأَحْوالْ، في الْمَرَضِ وَالصِّحَّهْ

في الْفَقْرِ الشَّديدْ أَوِ الْغِنى الْفــــــــاحِشْ

في الْأَرْضِ وَالْبَحْرِ وَكُلِّ— مَكــــــــانْ

فَحَسَبَ حاجاتِكَ،

فَحَسَبَ حاجاتِكَ،

حَسَبَ حاجاتِكَ سَتَجِدُ الْعَوْنْ

٣ دَوْماً أَنا مَعَكْ لا تَيْأَسْ أَبَداً

لِأَنّي إلٰهُكَ دَوْماً أُعينُكْ

،أُقَوّيكَ أُساعِدُكَ وَأُنْهِضُكْ

وَتُسْنِدُكَ يَــــــــدي

وَتُسْنِدُكَ يَــــــــدي،

يَدي الْبارَّهْ الْقادِرَهْ عَلى كُلِّ شَيْءْ

٤ ِنْدَما أَدْعوكَ لِتَرْكَبَ الْمُحيطْ

فَلَنْ تَغْلُبَكَ أَمْواجُهُ وَالْيَأْسْ

أَكونُ مَعَكْ وَأُبارِ—كْ شِدَّتَكْ

وَأُقَدِّسُ لَــــــــكَ،

وَأُقَدِّسُ لَــــــــكَ،

وَأُقَدِّسُ لَكَ أَشَدَّ الصِّعابْ

٥ عِنْدَما تَمُرُّ بِنارِ التَّجارِبْ

نِعْمَتي الْكافِيَةُ سَتُعينُكَ

لَنْ يُؤْذيكَ ٱللَّهْبُ لِأَنّـــــــي أُريــــــــدْ

لِأَ—نّي أُريــــــــدُ،

لِأَ—نّي أُريــــــــدُ،

لِأَنّي أُريدُ تَنْقِــــــــيَتَكَ

٦ حَتّى في الْكِبَرِ سَيُثْبِتُ شَعْبي

مَحَبَّتي ٱلثّابِتَةَ ٱلْأَبَدِيَّهْ

وَعِنْدَما يَعْلو رُؤوسَهُمُ ٱلشَّيْبُ

فَفي حُضْني في حُــــــــضْني،

فَفي حُضْني في حُــــــــضْني،

سَيُحْمَلونَ— كَأَنَّهُمْ حِمْلانْ

٧ اَلنَّفْسُ الَّتي لِيَسوعَ لَجَأَتْ

لا وَلَنْ أَتْرُكَها لِمَنْ عاداها

إِنْ قامَتْ علَيْها أَبْوابُ ٱلْجَحيــــــــمْ

فَأَبَداً لا أَبَداً،

فَأَبَداً لا أَبَداً

فَأَبَداً لَنْ أَتَخَلّى عَــــــــنْها

النص: يظن أنها من تأليف روبرت كين، حوالي ١٧٨٧. ضُــمِّــنَ في أول كتاب ترانيم لقديسي الأيام الأخيرة، ١٨٣٥.

الموسيقى: يظن أنها من تأليف ج. إليس، حوالي ١٨٨٩.

Isaiah 41:10

Isaiah 43:2–5

Helaman 5:12