١ أَعْلَمُ أَنَّ فادِيَّ حَيْ!
كَمْ أَتَعَزّى بِهٰذا الْعِلْمْ!
يَحْيا مَنْ كانَ مَيِّتاً!
يَــــــــحْيا رَبُّنا الْأَزَلِيْ!
يُبارِكُني بِحُبِّهِ!
يَتَوَسَّلُ لِلّٰهِ لي
يُــــــــغَذّي روحي الْجائِعَــــــــهْ
يُساعِدُني في الْحــــــــاجَهْ
٢ يَحْيا صَديقــــــــي ٱلسَّماوِيْ!
يَحْيا وَدَوْماً يُحِبُّني!
أَفْرَحُ في تَسْبيحِهِ!
هُوَ كاهِني وَمَلِكي!
يَــــــــمْنَحُني حَيــــــــاتي.
يُغَلِّبُني عَلى الْمَوْتِ
يُهَيِّءُ داراً لي في السَّماءْ،
بِالسَّلامَهْ يُوَصِّلُني
٣ يَحْيا رَبّي وَ—خالِقي،
يَحْيا وَدَوْماً يُرْشِدُني
يَحْيا لِيُعَزِّيَني،
يَــــــــحْيا لِيَسْمَعْ شَكْوَتي
يَــــــــحْيا ليُهَدِّئْ رَوْعي،
يَــــــــحْيا وَيُجَفِّفْ دَمْعي
يَــــــــحْيا لِيَطْمَئِنَّ قَلْبي،
يَــــــــحْيا لِيُبارِكَني
٤ يَحْيا أُمَجِّــــــــدُ ٱسْمَهُ!
يَحْيا كَمْ أَرْغَبُ حُبَّهُ!
كَمْ أَفْرَحُ بِالْعِبارَهْ:
أَعْلَمُ أَنَّ رَبّي يَحْيا!
يَــــــــحْيا أُمَجِّدُ ٱسْمَهُ!
يَــــــــحْيا كَمْ أَرْغَبْ حُبَّهُ
كَـــــــــمْ أَفْرَحُ بِالْعِبارَ—ەْ:
أَعْلَمُ أَنَّ رَبّي يَحْيا!
النص: صامويل ميدلي، ١٧٣٨–١٧٩٩. ضُمِّن في أول كتاب ترانيم لقديسي الأيام الأخيرة، ١٨٣٥.
الموسيقى: لويس إدواردز، ١٨٥٨–١٩٢١