ألما ٣٩–٤٢

كوريانتون

الرجوع مرة أخرى إلى الرب

كان كوريانتون أحد أبناء ألما. ذهب مع والده وأخيه شبلون وآخرين لتعليم مجموعة من الناس يُطلق عليهم اسم الزوراميين عن إنجيل يسوع المسيح.

ألما ٣١‏:٥–٧؛ ٣٢‏:١

وبينما كان كوريانتون مع الناس، تعرض لإغراء ارتكاب الخطيئة. وبدلاً من طاعة الرب، اختار أن يفعل أشياء تتعارض مع وصايا الله. وبسبب ما فعله، لم يصدق بعض الزوراميين ما علمه ألما وأبناؤه.

ألما ٣٩‏:٢–٥، ١١–١٢

دعا ألما كوريانتون إلى التوبة والرجوع إلى الرب لطلب المغفرة. كان كوريانتون قلقاً بشأن أجزاء من خطة الرب. ساعد ألما ابنه على فهم خطة الرب للسعادة، وكفارة المسيح، وقيامته، والحياة بعد الموت. ذكّره ألما بأن الرب لديه عمل ليقوم به.

ألما ٣٩‏:٧–٩، ١٣–١٩؛ ٤٠–٤٢

استمع كوريانتون إلى والده. لقد آمن بيسوع وتاب عن خطاياه. لقد تعلم بأن الرب عادل ومحب ولطيف أيضًا. قام كوريانتون بالتعليم مرة أخرى مع والده وأخيه. فعلموا الكثير من الناس عن فرح التوبة والسلام والعيش وفق إنجيل يسوع المسيح.

ألما ٤٢‏:٣٠–٣١؛ ٤٣‏:١–٢؛ ٤٨‏:١٧–١٨.