الاعتماد على الذات
أساسي: ممارسة الإيمان بيسوع المسيح


صورة
أيقونة أساسي
أساسي: ممارسة الإيمان بيسوع المسيح

تأملكيف يؤثر إيماني بيسوع المسيح على اعتمادي على نفسي؟

شاهد:“Exercise Faith in Jesus Christ,” متوفر على الموقع srs.lds.org/videos. (لا يوجد فيديو؟ اقرأ صفحة ٢١.)

ممارسة الإيمان بيسوع المسيح

إذا كنت غير قادر على مشاهدة الفيديو، اقرأ هذا النص.

صورة
أيضا ضمن قسم ممارسة الإيمان بيسوع المسيح

الشيخ ديفيد أ. بدنار: الفعل هو ممارسة للإيمان. بنو إسرائيل يحملون تابوت العهد. يأتون إلى نهر الأردن. الوعد هو أنهم سوف يعبرون على اليابسة. متى ستنشقُّ المياه؟ عندما تصير أقدامهم مبتلة. يمشون في النهر — فعل. يتبع ذلك ظهور قوة الله — انشطار الماء.

نعتقد في كثير من الأحيان، ”سأحصل على الفهم الكامل، وبعد ذلك سأطبق ذلك الفهم على ما أفعله”. أود أن أقترح أن لدينا ما يكفي للبدء بالغعل. لدينا إحساس بالاتجاه الصحيح. الإيمان هو مبدأ — مبدأ — الفعل والقوة. الإيمان الحقيقي يرتكز في الرب يسوع المسيح وعليه ويؤدي دائمًا إلى الفعل.

(See “Seek Learning by Faith” [address to Church Educational System religious educators, Feb. 3, 2006], lds.org/media-library)

رجوع إلى صفحة ۲۰.

ناقش:لماذا يقود الإيمان الحقيقي دائمًا إلى الفعل؟ لماذا يعتبر الإيمان ضروريا لكي يساعدنا الله زمنيا وروحياً؟

اقرأ:متى ٦ :۲۰ والاقتباس من كتاب محاضرات عن الإيمان (يمينًا)

التزم:التزم بالقيام بالأعمال التالية خلال الأسبوع. ضع علامة في المربع عند إكمال كل إجراء.

  • أظهر إيمانك هذا الأحد من خلال الحفاظ على يوم سبت الرب مقدسًا وتناول القربان بإجلال.

  • اقرأوا من كتاب مورمون كل يوم.

  • اقرأ النصوص على الصفحة ۲۱. اختر نصا وشاركوه مع عائلتكم أو أصدقائكم.

    الكتاب المقدس عن الإيمان في العمل

    لأن دانيال لم يكف عن الصلاة، فقد أُلقي به في جب الأسود، ولكن ”الله … أرسل ملاكه، و … أغلق أفواه الأسود، … ولم ينله أي أذى، لأنه آمن بإلهه“ ( دانيال ٦: ۲۲–۲۳؛ انظر أيضًا الآيات ۱٦–۲۱).

    أعطى الرب اللياحونا للاحي لإرشاد عائلته، و ”لقد خدمتهم على قدر إيمانهم بالله. … [عندما] توانوا ونسوا ممارسة إيمانهم والمواظبة … توقف بهم الرحيل“(ألما ۳۷: ٤۰ -٤۱).

    ”هَاتُوا جَمِيعَ الْعُشُورِ إِلَى الْخَزِينَةِ، ۲٦ وَجَرِّبُونِي بِهذَا ۲٦ إِنْ كُنْتُ لاَ أَفْتَحُ لَكُمْ نَوافِذَ السَّمَاءِ، وَأَفِيضُ عَلَيْكُمْ بَرَكَةً حَتَّى لَا تُوسَعَ“ (ملاخي ٣‏:١٠).

    خلال المجاعة، طلب إيليا من أرملة أن تقدم له وجبتها الأخيرة. وعد إيليا أنه بسبب إيمانها، فإن الرب سيوفر لها الطعام، ولن ينفد طعامها أبدًا. راجع الملوك الأول ١٧.

    ”وَعِنْدَمَا يَلْتَمِسُ الْبَائِسُونَ وَالْمَسَاكِينُ مَاءً وَلا يَجِدُونَهُ، وَتَتَشَقَّقُ أَلْسِنَتُهُمْ مِنَ الْعَطَشِ، أَنَا الرَّبُّ أَسْتَجِيبُ لَهُمْ، أَنَا إِلَهُ إِسْرَائِيلَ لَا أَتَخَلَّى عَنْهُمْ“ ( إشعياء ٤۱ :۱۷؛ انظر أيضا الآية ۱۸).

طباعة