الاعتماد على الذات
أساسي: ممارسة الإيمان بيسوع المسيح


أيقونة أساسي
أساسي: ممارسة الإيمان بيسوع المسيح—الحد الأقصى للوقت: ٢٠ دقيقة

تأمل:كيف يؤثر إيماني بيسوع المسيح على اعتمادي على نفسي؟

شاهد:”Exercise Faith in Jesus Christ“، متاح على srs.lds.org/videos (هل الفيديو غير متاح؟ اقرأ صفحة ٤٥)

مارس الإيمان بيسوع المسيح

إذا كنت غير قادر على مشاهدة الفيديو، اقرأ هذا النص.

نتابع من Exercise Faith in Jesus Christ

الشيخ دافيد أ. بدنار : اتخاذ الإجراءات هو ممارسة للإيمان. يحمل بنو إسرائيل تابوت العهد. يصلون نهر الأردن. الوعد هو أنهم سوف يعبرون على اليابسة. متى تنشق المياه؟ عندما تكون أقدامهم مبتلة. إنهم يمشون في النهر — تمثيل. تتدفق القوة — تنشق المياه.

نعتقد في كثير من الأحيان، ”سأحصل على هذا الفهم الكامل، وبعد ذلك سأحوله إلى ما أقوم به“. أود أن أقترح أنه لدينا ما يكفي للبدء. لدينا إحساس بالاتجاه الصحيح. الإيمان هو مبدأ — مبدأ — الفعل والسلطة. الإيمان الحقيقي يرتكز في الرب يسوع المسيح وعليه ويؤدي دائمًا إلى العمل

(راجع ”Seek Learning by Faith“ [خطاب موجه للمعلمين الدينيين في نظام الكنيسة التعليمي، ٣ شباط/ فبراير ٢٠٠٦]، lds.org/media-library)

رجوع إلى صفحة ٤٤.

مناقشة:لماذا يقود الإيمان الحقيقي دائمًا إلى العمل؟ لماذا يكون الإيمان ضرورياً لكي يساعدنا الله مادياً وروحياً؟

اقرأ:متى ٦‏:٣٠ والاقتباس من محاضرات عن الإيمان (على اليمين)

التزم:التزم بالقيام بالإجراءات التالية خلال الأسبوع. حدد المربع عند إكمال كل إجراء.

  • أظهر إيمانك هذا الأحد من خلال الحفاظ على يوم الرب مقدسًا وتناول القربان بإحترام.

  • اقرأ كتاب مورمون كل يوم.

  • اقرأ النصوص على صفحة ٤٥. اختر واحدة وشاركها مع عائلتك أو أصدقائك.

    نصوص مقدسة عن الإيمان في العمل

    لأن دانيال لم يكف عن الصلاة، أُلقي في جب الأسود، ولكن ”الله … أرسل ملاكه، و … سدّ أفواه الأسود، … ولم يكن قد ناله أي أذى، لأنه آمن بإلهه“ ( دانيال ٦‏:٢٢–٢٣؛ راجع أيضًا الآيات ١٦–٢١).

    أعطى الرب للاحي لياحونا لإرشاد عائلته، و ”قد خدمتهم على قدر إيمانهم بالله. … [عندما] كانوا كسالى ونسوا ممارسة إيمانهم واجتهادهم … لم يتقدموا في رحلتهم“ ( ألما ٣٧‏:٤٠–٤١).

    ”هَاتُوا جَمِيعَ الْعُشُورِ إِلَى الْخَزِينَةِ، … وَجَرِّبُونِي بِهذَا … إِنْ كُنْتُ لاَ أَفْتَحُ لَكُمْ نَوافِذَ السَّمَاءِ، وَأَفِيضُ عَلَيْكُمْ بَرَكَةً حَتَّى لَا تُوسَعَ“ (ملاخي ٣‏:١٠).

    خلال المجاعة، طلب إيليا من أرملة أن تقدم له وجبتها الأخيرة. وعد إيليا أنه بسبب إيمانها، فإن الرب سيوفر لها الطعام، ولن ينفد طعامها أبدًا. (راجع الملوك الأول ١٧).

    ”إِذَا يَطْلُبُ الْفَقِيرُ وَالْمَسِكِينُ وَلاَ مَاءُ وَفَقَدَ أَلْسَانُهُمْ مِنَ الْعَطْشِ، أَنَا الرَّبُّ أَسْمَعُهُمْ. أَنَا إِلهُ إِسْرَائِيلَ لاَ أَتْرُكُهُمْ“ ( إشعياء ٤١‏:١٧؛ راجع أيضًا الآية ١٨).