المؤتمر العام
بهجة خلاصنا
المؤتمر العام لشهر تشرين الأول/ أكتوبر ٢٠٢٤


بهجة خلاصنا

محبة يسوع المسيح وقوته يمكنهما أن ينقذانا جميعًا من أخطائنا وضعفنا وخطايانا، ويساعدانا على أن نصبح شيئًا أعظم.

منذ عشر سنوات تقريباً شعرت برغبة في رسم لوحة تمثل المخلص. على الرغم من كوني رسامة، فقد شعرت أن الأمر كان مربكاً بعض الشيء. كيف يمكنني أنا أن أرسم لوحة تصور يسوع المسيح تُعبّر عن روحه؟ من أين أبدأ؟ وأين أجد الوقت؟

بالرغم من أسئلتي، قررت أن أمضي قدمًا وأن أثق في أن الرب سيساعدني. ولكن كان عليّ أن أتابع العمل وأترك الإمكانات المحتملة للرب. صليت، وتأملت، وبحثت، ورسمت، وبوركت بالعثور على المساعدة والموارد اللازمة. وما كان مجرد لوحة قماشية بيضاء بدأ يصبح شيئًا أكثر من ذلك.

صورة
جاري العمل على رسم المخلص.

لم تكن العملية سهلة، في بعض الأحيان لم تبدو كما كنت أتمنى، أحيانا، كانت هناك ومضات من الإلهام والأفكار الخلّاقة. وفي كثير من الأحيان، كان علي أن أحاول مرة ثانية وثالثة ورابعة.

عندما اعتقدت أن لوحة الزيت قد اكتملت أخيرًا وجفَّت، بدأت بتطبيق طبقة شفافة من الورنيش لحمايتها من الأوساخ والغبار. وعندما فعلت ذلك، لاحظت أن الشعر في اللوحة بدأ يتغير ويتلطخ ويذوب. سرعان ما أدركت أنني قمت بوضع الورنيش مبكرًا جدًا، بينما كان ذلك الجزء من اللوحة لا يزال رطبًا!

لقد قمت حرفياً بمسح جزء من لوحتي بالورنيش. آه، كم انقبض قلبي. وشعرت وكأنني دمرت للتو ما ساعدني الله على إنجازه، ثم بكيت وشعرت بالوجع في داخلي. في حالة من اليأس، فعلت ما يفعله أي شخص عادة في موقف كهذا: اتصلت بأمي. قالت بحكمة وهدوء: ”لن تستعيدي ما كان لديك، لكن افعلي أفضل ما بوسعك بما لديك الآن“.

صورة
لوحة مكتملة للمخلص.

وشاركت، لوحة كريستين م. يي

لذلك صليت وتوسلت طلبًا للمساعدة، وظللت أرسم طوال الليل لإصلاح الأمور. وأتذكر أنني نظرت إلى اللوحة في الصباح، وكانت تبدو أفضل مما كانت عليه من قبل. كيف كان ذلك ممكنا؟ ما ظننته خطأً لا يمكن إصلاحه كان فرصة لتتجلى فيها يده الرحيمة. لم يكن قد انتهى من اللوحة، ولم يكن قد انتهى من عمله معي بعد. يا للبهجة والإرتياح اللذين ملآ قلبي. حمدت الرب على رحمته، وعلى هذه المعجزة التي لم تنقذ اللوحة فحسب، بل علمتني المزيد عن محبته وقدرته على إنقاذ كل منا من أخطائنا وضعفنا وخطايانا، ولمساعدتنا كي نصبح أشخاصاً أفضل.

تمامًا كما ازداد عمق امتناني للمخلص عندما ساعدني برحمته على إصلاح اللوحة التي ظننت أنها ”غير قابلة للإصلاح، كذلك نما حبي الشخصي وامتناني لمخلصي بينما سعيت للعمل معه على نقاط ضعفي ولأحظى بمغفرته لأخطائي. سأظل ممتنةً إلى الأبد لمخلصي لأن بفضله يمكنني أن أتغير وأن أتطهر. لقد وهبته قلبي، وآمل أن أفعل كل ما يريدني أن أفعله وأصبح ما يريدني أن أكونه.

إن التوبة تسمح لنا بالشعور بمحبة الله ومعرفته ومحبته بطرق لم نكن لنعرفها لولا ذلك. وعن المرأة التي دهنت قدمي المخلص قال: ”إِنَّ خَطَايَاهَا الْكَثِيرَةَ قَدْ غُفِرَتْ، لِهَذَا أَحَبَّتْ كَثِيراً. وَلكِنَّ الَّذِي يُغْفَرُ لَهُ الْقَلِيلُ، يُحِبُّ قَلِيلاً!“. لقد أحبت يسوع كثيرًا لأنه غفر لها الكثير.

هناك راحة وأمل كبيران في معرفة أننا نستطيع المحاولة من جديد—كما علّم الشيخ بدنار، يمكننا الحصول على مغفرة مستمرة لخطايانا من خلال القوة المقدسة للروح القدس عندما نتوب بصدق وإخلاص.

إن قوة فداء يسوع المسيح هي واحدة من أعظم بركات عهودنا الموعودة. فكر في ذلك وأنت تشارك في المراسيم المقدسة. بدونها، لا يمكننا العودة إلى موطننا في حضرة أبينا السماوي وأولئك الذين نحبهم.

وأعلم أن ربنا ومخلصنا يسوع المسيح قادر على تخليصنا. باعتباره ابن الله الذي كفر عن خطايا العالم وبذل حياته واستعادها مرة أخرى، فإن لديه قوة الفداء والقيامة. لقد جعل الخلود ممكنًا للجميع والحياة الأبدية للذين يختارونه. أعلم أنه من خلال أضحيته الكفارية يمكننا أن نتوب ونُطهَّر ونُفتدى حقًا. إنها معجزة أنه يحبك ويحبني بهذه الطريقة.

قال: ”أَفَلا تَرْجِعونَ إِلَيَّ الآنَ وَتَتوبونَ عَنْ خَطاياكُمْ وَتَهْتَدونَ إِلَيَّ كَيْ أَشْفِيَكُمْ؟“ إنه قادر على شفاء ”[الخَرَائِب]“ في نفسك – الأماكن الجافة والقاسية والمقفرة بسبب الخطيئة والحزن—و ”يُحَوِّلُ [قَفْرَك] إِلَى عَدْنٍ“.

وكما أننا لا نستطيع أن ندرك عذاب وعمق معاناة المسيح في جثسيماني وعلى الصليب، فإننا ”لا نستطيع قياس حدود ولا سبر أعماق غفرانه الإلهي“، ورحمته ومحبته.

قد تشعر في بعض الأحيان أنه من غير الممكن أن تنال الفداء، وأنك قد تشكل استثناءً لمحبة الله وقوة المخلص الكفارة بسبب ما تعاني من أجله أو بسبب ما فعلته. ولكنني أشهد أنك لست بعيدا عن متناول يد المعلم. نزل المخلص ”تحت جميع الأشياء“ وهو في وضع إلهي للنهوض بك وتخليصك من الهاوية المظلمة وجلبك إلى ”نُورِهِ الْعَجِيبِ“. ومن خلال معاناته، جعل لكل منا طريقًا للتغلب على نقاط ضعفنا الشخصية، وخطايانا. ”لَهُ كُلَّ الْقُوَّةِ لِيُخَلِّصَ كُلَّ إِنْسانٍ يُؤْمِنُ بِاسْمِهِ وَيُؤْتي ثِمارًا تَليقُ بِالتَّوْبَةِ.“

وكما تطلب الأمر العمل والتضرع طلباً لمساعدة السماء لإصلاح اللوحة، فإن الأمر يتطلب العمل وإخلاص القلب والتواضع لإنتاج ”ثِمارٍ تَليقُ بِالتَّوْبَةِ“. تتضمن هذه الثمار ممارسة إيماننا وثقتنا في يسوع المسيح وأضحيته الكفارية، وتقديم قلب منكسر وروح منسحقة لله، والاعتراف بالخطيئة والتخلي عنها، واصلاح ما تضرر بأفضل ما في وسعنا، والسعي إلى العيش باستقامة.

لكي نتوب بصدق ونغير أنفسنا حقًا، يجب أولاً أن ”نقتنع بخطايانا.“ لا يدرك الشخص حاجته لتناول الدواء إلا إذا فهم أنه مريض. قد تكون هناك أوقات لا نكون فيها على استعداد للنظر داخل أنفسنا ورؤية ما يحتاج حقًا إلى الشفاء والإصلاح.

في إحدى روايات سي. إس. لويس المؤلف المسيحي المشهور، يوجه شخصية باسم أصلان الكلمات التالية إلى رجل تورط في حبائل مكائده الخاصة: ”آه، [أيها البشر]، كم تدافعون بذكاء عن أنفسكم ضد كل ما قد ينفعكم!“

كيف يمكن أن ندفع عن أنفسنا تلك الأشياء التي قد تفيدنا؟

لا ينبغي لنا أن ندفع عن أنفسنا الخير الذي يريد الله أن يباركنا به، والمحبة والرحمة التي يريدنا أن نشعر بهما، والنور والمعرفة التي يريد أن يمنحهما لنا، من الشفاء الذي يعلم أننا نحتاجه بشدة. وعلاقة العهد الأعمق التي أعدّها لجميع أبنائه وبناته.

أصلي كي نضع جانباً ”أَسْلِحَةَ الْحَرْبِ“ التي استخدمناها ونحن مدركين أو غير مدركين لندفع عن أنفسنا بركات محبة الله. أسلحة الكبرياء، الأنانية والخوف والكراهية والإساءة والغطرسة والحكم الظالم والغيرة—أي شيء يمنعنا من محبة الله بكل قلوبنا والحفاظ على كل عهودنا معه.

عندما نكرس حياتنا لله ونكرم عهودنا معه، يستطيع الرب أن يمنحنا المساعدة والقوة التي نحتاجها لنتعرف على نقاط ضعفنا ونتغلب عليها، بما في ذلك الجرثومة الروحية المتمثلة في الكبرياء. لقد قال نبيّنا:

”التوبة اليومية هي السبيل إلى الطهارة، والطهارة تستجلب القوة“.

”وآه، كم سنحتاج إلى قوته في الأيام القادمة“.

وكما كان الحال مع لوحتي، فإن الرب لا يتركنا عندما نرتكب خطأ، ولا يبتعد عندما نتعثر. إن حاجتنا إلى الشفاء والمساعدة لا تشكل عبئًا عليه، بل هي السبب الحقيقي لمجيئه. قال المخلص نفسه:

”لَقَدْ أَتَيْتُ إِلى الْعالَمِ لِأَجْلِبَ فِداءً لِلْعالَمِ وَأُخَلِّصَ الْعالَمَ مِنَ الْخَطيئَةِ“.

”إِنَّ ذِراعَ رَحْمَتي مَمْدودَةٌ نَحْوَكُمْ وَكُلُّ مَنْ سَيَأْتي سَأَقْبِلُهُ؛ وَطوبى لِلَّذينَ يَأْتونَ إِلَيَّ“.

تعالوا إذن، تعالوا أيها المتعبون والمرهقون والحزانى، تعالوا واتركوا أعمالكم واعثروا على الراحة في الذي يحبكم أكثر من غيره. احملوا نيره عليكم، إنه وديع ومتواضع القلب.

أبونا السماوي ومخلصنا يراقبانك، وهما يعرفان ما في قلبك. فهما يهتمان بما تهتم به، بما في ذلك الأشخاص الذين تحبهم.

المخلص قادر على فداء ما فُقد، بما في ذلك العلاقات المكسورة والمفككة. لقد مهد الطريق لكل من سقط لكي يفتديه—لكي ينفخ الحياة في كل ما يشعر بأنه ميت ويائس.

إذا كنت تعاني من حالة تعتقد أنه كان ينبغي عليك التغلب عليها الآن، فلا تستسلم. تحلَّ بالصبر مع نفسك واحفظ عهودك وتب كثيرًا، واطلب مساعدة قادتك إذا لزم الأمر، واذهب إلى بيت الرب بانتظام قدر الإمكان. استمع وانتبه إلى التوجيهات التي يرسلها الرب إليك، فهو لن يتخلى عن علاقة العهد معك.

لقد كانت هناك علاقات صعبة ومعقدة في حياتي كنت أعاني منها وسعيت بصدق إلى تحسينها. في بعض الأحيان، شعرت وكأنني أفشل أكثر مما أنجح. كنت أتساءل، ”ألم أصلح الأمور في آخر مرة؟ ألم أتغلب على ضعفي حقا؟“ لقد تعلمت مع مرور الوقت بأنه ليس بالضرورة أن يكون السبب عيباً فيّ؛ بل غالبًا ما يكون هناك المزيد من العمل الذي يتعين عليّ القيام به والمزيد من الشفاء الذي أحتاج إليه.

علّم الشيخ د. تود كرستوفرسن: ”من المؤكد أن الرب يبتسم لمن يرغب في الوصول إلى يوم الدينونة باستحقاق، والذي يعمل بإصرار يومًا بعد يوم ليستبدل الضعف بالقوة. إن التوبة الحقيقية والتغيير الحقيقي قد يتطلبان محاولات متكررة، ولكن هناك شيء أرقى ومقدس في مثل هذا السعي. إن المغفرة الإلهية والشفاء يتدفقان بشكل طبيعي جدًا إلى مثل هذه الروح.“

كل يوم هو يوم جديد مملوء بالرجاء والإمكانيات بفضل يسوع المسيح. كل يوم يمكننا أن نتعرف، كما أعلنت الأم حواء، على ”بهجة فدائنا،“ وبهجة الشفاء وبهجة الشعور بمحبة الله التي لا تتزعزع نحوك.

أعلم أن أبانا الذي في السموات ومخلصنا يحبانكم. يسوع المسيح هو مخلص البشرية وفادي كل البشر. إنه يحيا. ومن خلال ذبيحته الكفارية، تحطمت قيود الخطيئة والموت إلى الأبد حتى نكون أحرارًا في اختيار الشفاء والفداء والحياة الأبدية مع من نحبهم. وأشهد بهذه الأمور باسمه، يسوع المسيح، آمين.

ملاحظات

  1. راجع متى١٩‏:٢٦.

  2. ”بمجرد أن نقطع عهدًا مع الله، فإننا نتخلى عن الحياد. لن يتخلى الله عن علاقته مع الذين أقاموا مثل هذه الرابطة معه. في الواقع، يتمتع كل من قطع عهدًا مع الله بنوع خاص من الحب والرحمة. في اللغة العبرية، يُطلق على هذا الحب العهدي اسم خِسِد (חֶסֶד)“ (رسل م. نلسن، ”العهد الأبدي“، لياحونا، تشرين الاول/ أكتوبر ٢٠٢٢، ٥).

  3. ”عندما ندخل أنت وأنا أيضًا في هذا الطريق، يكون لدينا نمط جديد للحياة. وبذلك نخلق علاقة مع الله تسمح له بمباركتنا وتغييرنا. درب العهد يقودنا مرة أخرى إليه. إذا سمحنا لله أن يغلب في حياتنا، فإن هذا العهد سيقودنا لنصبح أقرب إليه. تهدف جميع العهود إلى أن تكون ملزمة. فهي تخلق علاقة ذات رابط أبدي“ (رسل م. نلسن، ”العهد الأبدي،“ ٥).

  4. راجع ألما ٢٦‏:٣٥–٣٦.

  5. راجع ألما ٢٢‏:١٨: ”سَأَتَخَلّى عَنْ كُلِّ ذُنوبي لِأَعْرِفَكَ“.

  6. لوقا ٧‏:٤٧؛ راجع أيضاً الآيات ٣٧–٥٠.

  7. عند حديثه عن القربان، قال الشيخ ديفيد أ. بدنار:

    ”وعندما نستعد بوعي ونشارك في هذا المرسوم المقدس بقلب منكسر وروح منسحقة، فإن الوعد هو أن روح الرب سيكون دائمًا معنا. ومن خلال القوة المقدسة للروح القدس كرفيق دائم لنا، يمكننا دائمًا الاحتفاظ بمغفرة خطايانا“ (”احتفظوا دائمًا بمغفرة خطاياكم“، لياحونا، أيار/ مايو ٢٠١٦، ٦١–٦٢).

    ”خلال عملية الإقبال إلى المخلص والولادة الروحية فإن تلقي القوة المقدسة للروح القدس في حياتنا يخلق إمكانية التطهير المستمر لروحنا من الخطيئة. هذه البركة المفرحة حيوية لأن ’لا شيء نجس يسكن مع الله‘ [١ نافي ١٠‏:٢١]“ (”إدامة مغفرة خطاياكم،“ ٦١).

    راجع ديفيد أ. بيدنار، ندوة لقادة البعثات الجدد، يونيو ٢٠٢٣: ”ومن خلال القوة المقدسة للروح القدس كرفيق دائم لنا، يمكننا دائمًا الاحتفاظ بمغفرة خطايانا.“ ”وهكذا، فإن إنجيل يسوع المسيح يوفر فرصًا ثانية وثالثة ورابعة وفرصًا لا نهائية للاحتفاظ بمغفرة خطايانا“ (في راشيل ستيرزر غيبسون، ”التعليم لبناء الإيمان بيسوع المسيح، إرشادات الشيخ بيدنار“، أخبار الكنيسة، ٢٣ يونيو ٢٠٢٣، thechurchnews.com).

  8. ”لخص النبي جوزف سميث بإيجاز الدور الحيوي للمراسيم الكهنوتية في إنجيل يسوع المسيح: ’تحدث الولادة الروحية الثانية من خلال روح الله بواسطة المراسيم. ‘[تعاليم رؤساء الكنيسة: جوزيف سميث (٢٠٠٧)، ٩٥]. هذه المقولة الثاقبة تركز على أدوار كل من الروح القدس والمراسيم المقدسة في عملية الولادة الروحية. …

    ”المراسيم المقدسة مركزية في إنجيل المخلص وعملية الإقبال إليه والسعي للولادة الروحية. …

    ”مراسيم الخلاص والإعلاء التي تُؤدى في كنيسة الرب المستعادة تتجاوز كونها شعائر أو عروض رمزية. إنها قنوات مُعتَمَدة يمكن من خلالها للبركات وقوى السماء أن تتدفق إلى حياة كل منا. …

    ”المراسيم التي يتم الحصول عليها، وتكريمها باستقامة، أساسية للحصول على قوة الصلاح والبركات التي تتوفر من خلال كفارة المخلص“ (ديفيد أ. بدنار، ”إدامة مغفرة خطاياكم“، ٥٩–٦٠)

  9. راجع يوحنا ١٠‏:١٧–١٨؛ ٣ نافي ٩‏:٢٢.

  10. راجع ترجمة جوزف سميث، يوحنا ١‏:١٦؛ يعقوب ٦‏:٩؛ موسى ١‏:٣٩.

  11. راجع ألما ١٢‏:٣٣–٣٤.

  12. راجع يوحنا ٣‏:١٦.

  13. ٣ نافي ٩‏:١٣.

  14. ”اليوم. أناشدكم أن تأتوا إليه حتى يشفيكم … من الخطيئة عندما تتوبون. سوف يشفيكم من الحزن والخوف. سوف يشفيكم من جراح هذا العالم“ (رسل م. نلسن، ”الإجابة دائماً هي يسوع المسيح“، لياحونا، أيار/مايو ٢٠٢٣، ١٢٧).

  15. إشعياء ٥١‏:٣، راجع أيضًا حزقيال ٥٨‏:١٠–١٢؛ إشعياء ٣٦‏:٣٣–٣٦.

  16. جيمز ي. تالماج، يسوع المسيح (١٩١٦)، ٢٦٥.

  17. راجع رسل م. نلسن، ”العهد الأبدي“، ٥–٧؛ راجع أيضاً الحواشي الختامية ٢ و ٣ في هذه الرسالة.

  18. المبادئ والعهود ٨٨‏:٦؛ راجع أيضا المبادئ والعهود ١٢٢‏:٧–٩.

  19. ١ بطرس ٢‏:٩; راجع أيضا ألما ٢٦‏:١٦–١٧.

  20. ألما ١٢‏:١٥؛ التشديد مضاف.

  21. راجع ألما ٣٤‏:١٧.

  22. راجع ٢ كورنثوس ٧‏:١٠؛ ٣ نافي ٩‏:١٥–٢٢.

  23. راجع المبادئ والعهود ٥٨‏:٤٣؛ ٦٤‏:٧.

  24. راجع موسيا ٢٧‏:٣٢–٣٧؛ ألما ٢٦‏:٣٠

  25. راجع المبادئ والعهود ١‏:٣٢.

  26. راجع ألما ٢٤‏:٨–١٠.

  27. راجع روبرت إل. ميليت، التحول إلى الجِدّة: تعليق عقائدي على كتابات بولس (٢٠٢٢)، ٢٦.

  28. سي. إس. لويس، ابن أخت الساحر (١٩٥٥) ١٨٥.

  29. راجع موسيا ٤‏:٦–٩.

  30. راجع ألما ١٢‏:٩–١٠؛ ٢٦‏:٢٢؛ ٣ نافي ٢٦‏:٩.

  31. ”إن درب العهد يتعلق بأكمله بعلاقتنا مع الله“ (رسل م. نلسن، ”العهد الأبدي،“ ١١، راجع أيضاً الحواشي الختامية ٢ و ٣ في هذه الرسالة).

  32. راجع ألما ٢٤‏:١٧–١٩.

  33. راجع المبادئ والعهود ٦٧‏:١٠.

  34. راجع يعقوب ٤‏:١٣. ”أولئك الذين لا يرون نقاط ضعفهم لا يتقدمون.“ إدراكك لضعفك هو بركة، إذ يساعدك على البقاء متواضعًا ويجعلك دائمًا تتوجه إلى المخلص. الروح القدس لا يعزيك فقط، بل هو الوسيلة التي من خلالها تُحدث الكفارة تغييرًا في طبيعتك ذاتها. ”حينها تصبح الأمور الضعيفة قوية“ (هنري ب. آيرينغ، ”سلامي أتركه معكم“، لياحونا، أيار/ مايو ٢٠١٧، ١٦).

  35. راسل م. نلسن، ”يمكننا أن نكون أفضل ونفعل الأفضل“، لياحونا، أيار/ مايو ٢٠١٩، ٦٨.

  36. ”كل شيء يُعلَّم في الهيكل، من خلال التعليم والروح، يزيد من فهمنا ليسوع المسيح. مراسيمه الأساسية تربطنا به من خلال عهود الكهنوت المقدس. وعندما نحافظ على عهودنا، فإنه يمنحنا قوته الشافية المعززة. وآوه، كم سنحتاج إلى قوته في الأيام القادمة“ (رسل م. نلسن، ”الهيكل وأساسك الروحي“، لياحونا، تشرين الثاني/ نوفمبر ٢٠٢١، ٩٣–٩٤).

  37. ٣ نافي ٩‏:٢١.

  38. ٣ نافي ٩‏:١٤.

  39. راجع إريك ديوار، ”تعال وابحث عن راحته“ (ترنيمة، ٢٠٢٤)؛ راجع أيضًا متى ١١‏:٢٨–٣٠.

  40. راجع تثنية ٣٠‏:٢٠؛ يوحنا ١١‏:٢٥؛ أثير ٣‏:١٤؛ المبادئ والعهود ٨٨‏:٦، ١٣.

  41. ”إخوتي وأخواتي الأعزاء، إليكم وعدي. لا شيء سيساعدكم أكثر على التمسك بالقضيب الحديدي من العبادة في الهيكل بانتظام كما تسمح ظروفكم. لا شيء سيحميكم أكثر وأنتم تواجهون ظلمات ضباب هذا العالم. لا شيء سيعزز شهادتكم عن الرب يسوع المسيح وكفارته أو يساعدكم على فهم خطة الله الرائعة بشكل أكبر. لا شيء سيهدئ روحكم أكثر في أوقات الألم. لا شيء سيفتح السماء أكثر. لا شيء!“ (رسل م. نلسن، ”ابتهج بهبة مفاتيح الكهنوت“، لياحونا، أيار/ مايو ٢٠٢٤، ١٢٢).

  42. راجع رسل م. نلسن، ”العهد الأبدي“، ٥.

  43. راجع رسل م. نلسن، ”الإجابة دائماً هي يسوع المسيح“، ١٢٧؛ راجع أيضاً الحواشي الختامية ١٤.في هذه الرسالة.

  44. د. تود كرستوفرسن، ”التوبة الهبة الإلهية“، لياحونا، تشرين الثاني/ نوفمبر ٢٠١١، ٣٩.

  45. موسى ٥‏:١١.

  46. راجع ٢ نافي ٢‏:٢٦–٢٨.