قبل مائتي عام، في صباح ربيعي جميل عام ١٨٢٠، ذهب الشاب جوزف سميث، الذي كان يحاول معرفة الكنيسة التي عليه الانضمام إليها، للصلاة في غابة بالقرب من منزله في شمال ولاية نيويورك في الولايات المتحدة الأميركية. كان لديه تساؤلات بشأن خلاص نفسه وكان واثقا من أن الله سَيُوَجِّهُهُ.